حفلة التيس الأخيرة قصة ل عقيل حسين أنا يا سادة تيس في السابعة من عمري، أعيش منذ أن ولدت في حظيرة صغيرة يملكها شعبان السلخ، وهو رجل على أبواب الأربعين، أي أنه يعرف جيداً أصلي وفصلي ومن أنا وما هو دوري في الحياة وماذا أجيد وماذا احب وماذا أكره، لأنه …
أكمل القراءة »