يحيى السيد عمر في أوَّل زيارةٍ له مِن قرابة عَقْدَين، يسعى بشّار الأسد في زيارته للصّين لتَحقيق جُمْلَة أهدافٍ، تتوزَّع ما بين السِّياسة والاقتصاد، فالصين حليفٌ سياسيّ مُهِمّ له، وإن كانت حدود هذا التَّحالُف لم تتجاوز حدود السِّياسة، فلم يظهر دَعْم عسكريّ أو اقتصاديّ صينيّ للأسد خلال السَّنوات السَّابقة؛ ولكنْ …
أكمل القراءة »