مع بداية العملية العسكرية التركية في شمال سوريا وتبادل القصف بين القوات التركية التي استهدفت منطقة عفرين ومحيطها وبين مليشيا قسد والفصائل المساندة لها والتي استهدفت الباب واعزاز وتسببت بمقتل عدد من المدنيين أعلنت رئاسة الاركان التركية تعيين الجنرال أسماعيل متين قائدا لعملية عفرين ، كما تتضارب المواقف الدولية ففي حين دعت واشنطن الجانب التركي لعدم دخول قواتها الى شمال سوريا ، نفت موسكو اي تنسيق مع تركيا بشأن عملية عفرين كما واصلت المدفعية التركية قصف مواقع مليشيا قسد شمال #حلب كذلك نقلت وسائل إعلام أن اشتباكات تدور بين #الثوار ومليشيا قسد على جبهة #حزوان شرق #حلب
من جانب آخر قال سيرغي لافروف وزير خارجية روسيا انه
يأ مل بتخلي المعارضة السورية خلال لقاء فيينا عن المطالبة بتغيير النظام
كما أضاف في مؤتمر صحفي
بأن جهود واشنطن لتشكيل قوات محلية تتناقض مع التزامها بوحدة الأراضي السورية كما نقل عن
لافروف قوله لا صحة لأنباء انسحاب المراقبين الروس من #عفرين
وفي شأن التنسيق مع تركيا قال لافروف
نتشاور مع أنقرة لإقامة نقاط تفتيش في سوريا لضمان عمل “مناطق تخفيف التوتر”
#الشرق_نيوز