محمد الحمد كل ساعات اليد التي امتلكتها في التسعينات، خلال طفولتي، كانت ساعات رقمية تدور في فلك ساعات كاسيو، لكنها لم تكن يابانية ولم تكن مضادة للماء، كما أنها تفتقد إلى الجودة وأسباب الصمود والتصدي. فيبدأ التصليح منذ الأسبوع الثاني وتكون قد ودعت المونديال خلال أقل من شهر. وكان …
أكمل القراءة »