Alsharq News الشرق نيوز
مقالات مشابهة
بمناسبة اليوم العالمي للاجئين ناشطون سوريون يطلقون حملة لتحقيق العدالة لضحايا القارب الغارق أمام السواحل اليونانية
الشرق نيوز
اطلق ناشطون سوريون حملة على وسائل التواصل الاجتماعي للكشف عن مصير ضحايا غرق القارب الذي كان يحملهم أمام السواحل اليونانية، ومدى مسؤولية الحكومة وخفر السواحل اليوناني عن هذه الكارثة التي ذهب ضحيتها العشرات وبقي الكثير منهم حتى اللحظة مجهولي المصير.
وقد جاء البيان باللغتين العربية والانكليزية مطالباً بتحقيق العدالة للضحايا والناجين من الحادثة.
In a desperate escape from violence, wars, hunger, poverty, and natural disasters, or in pursuit of a better and dignified life, 750 migrants from diverse backgrounds embarked on a perilous journey in search of safety. Tragically, their aspirations were shattered, and their odyssey ended in an inevitable and untimely demise.
On this World Refugee Day, it is imperative that we illuminate the dark reality of the grievous crime committed by the Greek coast guard against the dreams and aspirations of our fellow human beings. These refugees are not mere statistics; they are radiant souls who ignite love and hope within the hearts of their families and friends.
Even those who survived the harrowing ordeal did not emerge unscathed. They find themselves ensnared in a web of fear and terror, haunted by the same forces that once pursued and threatened them. Despite enduring countless perils and unimaginable hardships, they are yet to find the solace and security they have so bravely sought. They bear witness to an abhorrent crime that will expose its perpetrators. Can you fathom an oppressor claiming to shield their victim?
On this World Refugee Day, we passionately advocate for the liberation of our captive friends in Greece and demand accountability for those responsible. We ardently strive for justice to prevail across all nations, ensuring that places of refuge do not become new prisons for the innocent.
#World_Refugee_Day
#العدالة_لضحايا_القارب
#JusticeForTheBoatVictims
هربًا من العنف والحروب والجوع والفقر والكوارث الطبيعية، أو ربما بحثًا عن حياة أفضل وكريمة، حاول 750 مهاجرًا من جنسيات متعددة الوصول إلى بر الأمان، ولكن للأسف لم يتح لهم ذلك وانتهت رحلتهم بالموت المحتوم.
وفي اليوم العالمي للاجئين، يجب أن نسلط الضوء على هذه الجريمة النكراء التي ارتكبها خفر السواحل اليوناني بحق أحلام رفاقنا وزملائنا, فهؤلاء اللاجئين ليسوا أرقامًا فحسب، بل هم مشاعل في قلوب أهلهم وأصدقائهم.
حتى الناجين من تلك الحادثة لم ينجوا من الأذى، فهم يحتمون تحت وطأة الخوف والرعب من الجهة التي كانت تطاردهم وتهددهم، ولم يحظوا بالراحة والأمان المستحقين بعد تحملهم للمخاطر والصعوبات الكثيرة،, وهم الشاهدون على تلك الجريمة البشعة التي ستفضح فاعليها، فهل سمعتم يومًا عن جلاد يحمي ضحيته؟!
في هذا اليوم العالمي للاجئين، نطالب بتحرير أصدقائنا المحتجزين في اليونان ونسعى لمحاسبة المجرمين, ونسعى لأن تسود العدالة في كل بلدان العالم، وأن لا تكون مراكز اللجوء سجونًا جديدة للأبرياء.
#World_Refugee_Day
#العدالة_لضحايا_القارب
#JusticeForTheBoatVictims
