Alsharq News الشرق نيوز
مقالات مشابهة
ألمانيا…سوريا
الشرق نيوز
مقتل سوري يحمل الإقامة الألمانية يقاتل مع مليشيات الاسد في سوريا
العائدون من أوربا إلى مناطق نظام الأسد .
هل هم شبيحة عادوا للقتال مع مليشيا نظام الأسد ؟
أم أنهم مجرد أشخاص قاموا بزيارة أهلهم في دمشق وتم إعتقالهم وسوقهم للقتال .
ذكر موقع زمان الوصل أن شاباً سورياً قُتِلَ حين كان يُقاتل مع جيش النظام السوري في المعارك الأخيرة في إدلب ، وهو حامل لهوية الإقامة الثانوية الألمانية (حماية ) والتي تعطى في المرة الأولى لمدة عام واحد ثم تجدد له لعامين متتاليين .
تقول بيانات الهوية للشاب المقتول أنه سوري وأن أسمه “عبدالرحمن الجلاد ” وبطاقته صادرة عن مدينة كوتبوس الواقعة شرق ألمانيا في ولاية براندنبورغ و القتيل من مواليد 1998 والهوية التي يحملها منتهية الصلاحية منذ ستة أشهر تقريبا
يُذكر أن جميع الحاملين لهوية إقامة ثانوية (حماية ) الألمانية يستطيعون الذهاب والعودة الى بلدهم (سوريا) دون أي تبعات من قبل الحكومة الالمانية إلا أنهم يعودون إما عن طريق إيران أو لبنان وليس بشكل مباشر إلى سوريا
ومما يبدو أن هذا الشاب أحد هؤلاء كما يرجح الكثير من اللاجئين وقد قام ربما بزيارة أهله وهناك ألقت السلطات السورية القبض عليه وأرسلته إلى القتال في صفوف جيشها .
هذا وقد نوقش في الفترة الاخيرة إقتراح في البرلمان الألماني قدمه الحزب الألماني البديل والذي يتصف بمعاداته للاجئين باقتراح إعادة اللاجئين السوريين إلى بلدهم بإعتبارها بلداً آمناً وقد بدأت ألمانيا بعد ذلك بمنح السوريين الحماية الثانوية بدلاً من حق اللجوء .
Kommen sie zurück, um mit dem Regime zu kämpfen, oder sind sie nur Leute, die ihre Familien in Damaskus besuchten und zur Armee gebracht wurden?
Auf der Website von Zaman Al-Wasl wurde berichtet, dass ein junger Syrer, der in den letzten Kämpfen in # Idlib in der syrischen Armee gekämpft hatte, dort getötet wurde. Er besitzt eine Aufenthaltserlaubnis in Deutschland, die zum ersten Mal für ein Jahr erteilt und anschließend für zwei Jahre in Folge verlängert wird.
Der junge Mann, der getötet wurde, war ein syrischer Staatsbürger mit dem Namen “Abd al-Rahman al-Jallad”. Seine Aufenthaltserlaubnis wurde von der Stadt Cottbus in Ostdeutschland im Bundesland Brandenburg ausgestellt. Der Tote wurde 1998 geboren und seine Aufenthaltserlaubnis lief vor etwa sechs Monaten aus.
Und zur Information, dass die Mehrheit der Inhaber einer Zweitaufenthaltserlaubnis (Schutz) ohne Konsequenzen der Bundesregierung in ihr Land zurückkehren kann.
Sie kehren über den Iran oder den Libanon nach Syrien zurück und nicht direkt nach Syrien.
Es scheint, dass dieser junge Mann einer von ihnen ist. Viele Flüchtlinge glauben auch, dass er gereist ist, um seine Familie zu besuchen, und dort wurde er von den syrischen Behörden festgenommen und zum Kampf in die Reihen der syrischen Armee geschickt.
